الاحتراق النفسي للأم No Further a Mystery
الاحتراق النفسي للأم No Further a Mystery
Blog Article
ومنذ البداية، تم الفصل بين الاحتراق النفسي والتأثيرات النفسية داخل النفس، ليتم إدراجه ضمن فوضى العلاقات النفسية الاجتماعية.
"يعد الاحتراق النفسي متلازمة من أعراض الإجهاد الوجدانى و سلب الشخصية و انخفاض معدل الإنجاز الشخصى , و التي تظهر لدى الأفراد الذين يعانون في عملهم مع الاخرين ."
يعد الدمج الفعّال للصحة النفسية للأم مع رعاية الحمل أمرًا بالغ الأهمية لتعزيز رفاهية الأمهات وأطفالهن. ومن خلال تزويد النساء الحوامل بموارد وتدخلات شاملة في مجال الصحة العقلية، يُمكننا أن نمنع بشكل فعال تفاقم حالات الصحة العقلية للأمهات، وبالتالي تعود بالنفع على وحدة الأسرة بأكملها.
فيما يلي بعض الاستراتيجيات التي يمكن أن تساعد الآباء في التعامل مع الإرهاق الأبوي:
إذا صادفك أشياء ومهام غير واقعية، يمكنك عرض الأمر على مديرك، ولا تترك نفسك تبحث عن الحلول حتى لا تتعرض للإجهاد؟
ينتج هذا الاحتراق النفسي عن العمل ، ويصيب الأشخاص "الطبيعيين", و من ثم فهو لا يعبر عن أي مرض يعانى منه الفرد.
من أجل ذلك، ولأهمية هذا الموضوع، سنتناول في هذا المقال، مفهوم الإرهاق الأبوي، وأسبابه، ومخاطره، والأهم من ذلك معرفة كيفية التعامل معه بفعالية للحفاظ على توازن صحي بين الأبوة والحياة الشخصية من خلال إفادة "داليا شيحة" مستشارة نون زوجية وأسرية بدبي، وعبر الرد على الأسئلة التالية وتوضيح بعض النقاط الهامة.
يمكنك ان تتعرف ايضا علي : قائمة أسعار المصحات النفسية فى مصر المرخصة
ظهرت، في هذا العصر نفسه، بالتوازي مع أبحاث كريستينا ماسلاك، مفاهيم أو تعريفات أخرى تركت بصمةً على الأبحاث في هذا المجال ومن بينها نماذج كاري شرنيس و آيلا بينس.
عندما تتعرَّض للضغط النفسي والتوتر، فقد تدفعكَ نفسك إلى الانعزال عن العالم. وبدلًا من ذلك، تواصل مع العائلة والأصدقاء وكوِّن روابط اجتماعية.
لن يَشفي التحلي بروح الدعابة جميع الأمراض، ولكن يمكن أن يساعدك على الشعور بالتحسن، حتى لو أجبرت نفسك أن تضحك ضحكة زائفة في الأوقات التي تشعر فيها بالضيق.
إذا لم تقم بانتشال نفسك من الإرهاق والإجهاد، يمكن أن يتطور معك الأمر إلى العديد من الآثار النفسية والجسدية والعواقب الوخيمة، مثل:
ما يؤدي إلى تفاقم الاحتراق النفسي، مما يؤثر سلبًا على نوعية حياتهن. وعلى مدى قدرتهن على استكمال مسيرتهن مع أطفالهن وبخاصة مع حاجتهم إلى رعاية فائقة واهتمام خاص.
من ثم يصبح ممارسي المهنة عاجزين عن الوصول لمرحلة الارتباط بمهنتهم. ومع مرور الوقت ، تتحول تصرفاتهم إلى السلبية مع مرضاهم. وفي نهاية الأمر، يفسرون تجاربهم الوجدانية بالفاشلة، ويتساءلون عن مدى قدرتهم على العمل في هذا القطاع ويقللون من قيمة كفاءتهم.